سورة الملك تفسير السعدي الآية 28
قُلْ أَرَءَيْتُمْ إِنْ أَهْلَكَنِىَ ٱللَّهُ وَمَن مَّعِىَ أَوْ رَحِمَنَا فَمَن يُجِيرُ ٱلْكَٰفِرِينَ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍۢ ﴿٢٨﴾

سورة الملك تفسير السعدي

قل- يا محمد- لهؤلاء الكافرين: أخبروني إن أماتني الله ومن معي من المؤمنين كما تتمنون, أو رحمنا فأخر آجالنا, وعافانا من عذابه, فمن هذا الذي يحميكم, ويمنعكم من عذاب أليم موجع؟